بشار الصحفي عضو جديد
عدد الرسائل : 36 SMS : <!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --><form method="POST" action="--WEBBOT-SELF--"> <!--webbot bot="SaveResults" u-file="fpweb:///_private/form_results.csv" s-format="TEXT/CSV" s-label-fields="TRUE" --><fieldset style="padding: 2; width:208; height:104"> <legend><b>My SMS</b></legend> <marquee onmouseover="this.stop()" onmouseout="this.start()" direction="up" scrolldelay="2" scrollamount="1" style="text-align: center; font-family: Tahoma; " height="78">اكتب النص الذي تريده هنا</marquee></fieldset></form><!--- MySMS By AlBa7ar Semauae.com --> تاريخ التسجيل : 22/01/2011
| موضوع: معتقلات وتعذيب في أرض بلدي السليب الأربعاء يناير 26, 2011 11:44 pm | |
| أتدرون أيها الأخوة الأعزاء الذين رضيتم بالإسلام دينا وبمحمدا رسولا وبالله ربا إن ....الوضع في العراق سوف لا يصمد كثيرا ..ولكني لست من المتشآئمين ...ولكن كلمة أقولها وكل الشرفاء في بقاع العالم عامة والعراق خاصة إن الظلم سوف يزداد شيئا فشيئا مادام هناك طغاة متجددون ومتجبرون يسلمون الإستبداد من يد الى يد فترى المالكي قد إستلمها من سابقه فرعون زمانه صدام المقبور ..فهاهو يجعل أرض الرافدين أحصنة ودهاليز لتعذيب أبناء أرض الحضارات ..وقد بانت أنيابه التي كان يلثمها بفمه النتن حيث أكتشفت معتقلات خاصة للتعذيب وبأبشع الطرق التي فاقت طرق النظام الصدامي المقبور ...حيث اذاعت اليوم قناة الرافدين الفضائية تسجيلا صوتيا لأحد المساجين قبل يوم وكذلك عرضت نفس القناة هذا السجين المسكين الذي تعرض للتعذيب وكانت اثارالتعذيب واضحة أخوتي الأعزاء ...فأين المنصفون ؟؟..اين أصحاب المبادئ الإسلامية الحنيفة والغيارى المنصفين من الأديان الأخرى وهم يرون وحشية هذا المالكي اللئيم المجرم رئيس حكومة السيستاني الخائن للبلد الذي يحتضنه ... المالكي الذي أمسك بكرسي الرئاسة بأسنانه وأرجله دون هوادة ...ليبتغي المزيد من المنصب والدولارات التي كان يحلم بها في زمن الغربة المرير !!!!!! فأين هو من صدام وقد فاقه في الدهاء ...ووو وأين قصور صدام وهو كان منعم بها ... اين الملوك التي كانت مسلطة ...حتى سقاها بكأس الموت ساقيها أين القصورالتي كانت مشيدة ... ......أمست خرابا ودار الموت أهليها ... الوضع في العراق لا يصمد كثيرا ...نعم فالعراق كتونس ..وأهل العراق سيحرقون المالكي نفسه ولا يحرقون أبدانهم ...لانهم أصحاب ثورات وأصحاب شيمة لا تسمح لهم أن يبقى الطوق على الرقاب ...فالطوق سينكسر ...ولا بد للقيد أن ينكسر ..وتخرج الأنفاس من جديد لتزفر كلمة الند التي ستسعق حكومة المالكي السستانية القذرة التي تترنح وبكل صلافة على أكتاف المساكين من أبناء العراق الجريح ...وسيلحق المالكي بطائرته الخاصة التي كان يستجدي بها مساندة دول الجوار والحوار له سيلحق بزين العابدين ويرجع ذليلا الى أرض أسياده الذين بدلوا بزته العتيقة بقاط الأدمرال الأرستقراطي الذي يترنح به بين أروقة بغداد الحبيبة وأرض الطفوف والوادي المقدس حيث إلتقى شريح القاضي الأخير السستاني الأجير صاحب البرقع الزيف ...فتعسا لمن سار مع اليهود والنصارى وإتبع ملتهم
| |
|